أن فرط الحركة نحو الأطفال قد يسبب صعوبة نحو الآباء في التداول مع أبناءهم الصغار والتي يرافقها قلة تواجد في الحذر إذ أن الطفل لا يمكنه أن يتحكم في تصرفاته وتركيزه الأمر الذي يسبب له التأخر في الأداء المدرسي ذلك أيضاًً وكثرة فرط الحركة هي أساسا من واحدة من المشكلات السلوكية نحو الطفل الأمر الذي تجعله نشطاً طول الوقت ويتصرف تصرفات اندفاعية لأنه عادةً ما يكون فاقد للتركيز .

وتعتبر تلك الوضعية من الحالات المنتشرة بين الأطفال وتصيب اكثر الذكور على نحو أضخم من الإناث لهذا يلزم على عائلة الطفل الجريح التداول مع الطفل بأسلوب خاصة وإعطاؤه مشاعر الحب والحنان، وحالياً نتعرف سيدتي على عوامل فرط الحركة نحو الأطفال عن طريق سطورنا الآتية .
عوامل فرط الحركة نحو الأطفال
يبقى إشكالية في عملية إرسال البيانات والرسائل إلى دماغ الطفل الأمر الذي يكون السبب وجود قلاقِل في المواد الكيميائية التي يحملها .
وجود أسباب وراثية لأنه من الممكن أن تنتقل تلك الوضعية النفسية من الآباء الجرحى إلى أبناءهم
قد يتعرض الطفل لبعض المواد السامة كالرصاص.
وجود بعض قلاقِل نفسية وسلوكية كالشعور بالحرمان الرومانسي.
إذا تعرضت الرأس للأذى في أول فترات السن.
قيام الأم بالتدخين خلال الحمل.
عدم انتظام السبات لساعات كافية كل يومً قد تؤدي إلى إصابته على النطاق البعيد.
وجود إصابة بالجهاز الهضمي
حدوث ندرة في إمداد الأكسجين للجنين أو خلال الولادة.
إذا تناولت الأم خلال الحمل لبعض العقاقير الغير لائقة.
مظاهر واقترانات فرط الحركة
قد لا تتشابه مظاهر واقترانات فرط الحركة من طفل لأخر باختلاف المظاهر والاقترانات التي تبدو عليهم فكلما كانت المظاهر والاقترانات أكثر تأثيراً على حياته متى ما ذات شدة حالته أشد، ومن تلك المظاهر والاقترانات ما يلي :
الهيجان وعدم الثبات السيكولوجي والحركي .
ردود أفعالة سريعه وغير متوقعه .
الانفعال بغيرة من الأطفال والتعدي عليهم باللفظ أو الضرب .
غير ممكن له إنهاء هامة أمرته وينتقل من شئ لأخر دون إنهاء أي شئ .
عدم مقدرته على إثبات في موضع محدد .
عديد الحنق والبكاء .
متغير المشاعر بين الفرح والحزن في لحظات .
عديد الإلحاح والطلبات .
تكون ردود أفعاله سريعة وغير متوقعه .