بعض الأمهات يتكبدون من إشكالية مهمة وهي تدهور ذاكرة الأطفال ومن أكثر أهمية المشكلات الذي تترتب عليها هي عدم استيعاب الأطفال دروسهم وتعليمهم، وهي من المشكلات الموجودة في الوقت الحاليًّ في الجيل الجاري وجميع الأباء والأمهات يريدون الاستحواذ على دواء وحل للمشكلة وتقوية الذاكرة المخصصة بالأطفال لهذا يسعدنا أن نعلن لكم عوامل عدم التذكر نحو الأطفال فضلا على ذلك التعرف على أساليب مداواته.
عوامل النسيان نحو الأطفال

أولاً :- عدم التركيز وعدم استيعاب الدروس المخصصة بالطفل وتشتيت الفكر وكل ذلك يُعد من الآثار المخصصة بتدهور الذاكرة وعدم التذكر.
ثانياً :- عدم التذكر نتيجة لـ قلة التغذية ونقصن وضعف الذاكرة نتيجة لـ عدم الاعتناء اليومي بطعام الطفل وذلك يعود لعدم وجود الأوميجا 3 في الجسد وقلة الأملاح والمعادن والحديد A,B,C وهي تتمثل في الفيتامين والفوسفور.
ثالثاً :- يتم تناول الكثير من المأكولات قبل المذاكرة أو كثرة الدهون في الغذاء المخصص بالطفل وذلك يعاود سوء الهضم لأن نحو المذاكرة الطفل يجلس من دون حركة.
رابعاً :- الحزن والكآبة والقلق والتوتر من أكتر الأشياء الذي تجبر الطفل على عدم التذكر.
خامساً :- وجود الصداع عند الأطفال يترك تأثيره على الذاكرة.
سادساً :- عدم السبات على نحو منتظم يترك تأثيره على الذاكرة وعدم الإحساس بالراحة والأمان في العائلة.
أساليب دواء تدهور الذاكرة نحو الأطفال
يمكن لجميع الأمهات والآباء القضاء على إشكالية عدم التذكر وضعف الذاكرة نحو الأطفال وهذا لعدم التشتت بالعديد من الوسائل المتغايرة، ومن أهمها والذي يتم تتبعها حتى لا تبلغ للطفل لمرحلة الزهايمر وهي الوضعية الواحدة في المليون من الأطفال، ولا مفر من زيادة وعي جميع الآباء والأمهات بهذا الأشياء الذي تعاون في التداول مع الأطفال ومساعدتهم على التركيز ومن أكثر أهمية الأشياء الذي تعاون على التركيز بين الأطفال هي: لا مفر من تعويد الطفل على تذكر دروسه على نحو متكرر كل يوم ومستمر واستذكار الدروس كل يومً حتى تستقر في عقله.
معاونة الطفل على أن يستعمل مده كافية من الوقت حتى يستريح ويحدث تهيئة الأحوال الجوية الموائم له داخل قاعة هادئة حتى يستعيد ذاكرته، إدخار الموضع الملائم للمذاكرة وذلك حتي يفهم جميع دروسه وان يكون التفكير داخل عقلة وغير ممكن ان يذاكر بقرب تلفزيون أو طفل رضيع أو صوت عالى لان ذلك يسعى تشتيت ذهنه وانتباهه.
بارك الله فيكم